هو عنصر طبيعي غالبا ما نعتبره غير مهمَ أثناء إستعمالنا لليمون في الطَعام رغم أنَه يعتبر الأهم للحصول على عصير عميق الطعم وكامل الفائدة حتما عشَاق هذه الثَمرة الرَائعة سيعرفون أننَا نتحدَث عن قشور الليمون التي يتخلَى عنها البعض بعد عصر محتوى الثمرة رغم أنَها تعتمد اليوم في أرقى وأشهر المطابخ والماركات العالميَة لمستحضرات التَجميل ولكن عدد كبير من الأشخاص يجهلون الفوائد الصحيَة التي تمتاز بها القشرة الحمضيَة ولعلَ أهمَها هي النَقاط التَالية:
بما أنَ الليمون يحتوي على مادَة الليمونين وهو مضادَ طبيعي للأكسدة يعمل في توافق تام مع الفيتامين "سي " المعروف بفوائده التي لا تحصى ولا تعد وهذه القشرة تعطي الجلد والبشرة تحديدا دعما مناعيَة وصحيَا كبيرا لفعاليتها الكبيرة على الجزئيَات الحرَة إضافة إلى ما يعرف طبيَا بحالة الإجهاد التأكسدي الذي يتمثَل في غياب التوازن بين نظام العوامل المؤكسدة (oxidants) والعوامل المضادة للتأكسد (antioxidants) وتعتبر هذه الحالة من الأسباب الأولى لظهور التجاعيد وعلامات التقدَم في السنَ.
من جهتهم يعتبر أطبَاء العظام قشرة الليمون من الطرق الطَبيعيَة السَهلة المساعدة على تكثيف العظام وحمايتها من مختلف الأمراض العظميَة خاصَة هشاشة العظام ويرجح أطبَاء الإختصاص المذكور قدرة قشرة الليمون على تعزيز كثافة العظام إلى ما تزخر به من مستوى عالي من الألياف ومعادن نادرة والتي تساعد على وقاية الهيكل العظمي من مشاكل عديدة.
قشور الليمون والسَرطان
وإنضافت معلومة إستثنائيَة مؤكَدة للفوائد الصحيَة المميَزة لقشور الليمون وهي نجاعتها المطلقة وقدرتها العالية على مقاومة ومكافحة الخلايا السَرطانيَة ومختلف أنواع هذا المرض حيث أثبتت الدَراسات الحديثة أنَ الليمونيين والفلافونويد إضافة إلى عناصر أخرى موجودة في قشرة الليمون تملك خصائص تمكنَها من منع تكوَن الخلايا السَرطانيَة وعرقلة إنتشار الأورام السَرطانيَة حيث ثبتت هذه النَجاعة في حالات سرطانيَة كثيرة خاصَة عند مرضى سرطان الحنجرة، المعدة والبلعوم .
ملاحظة : هناك أشخاص لا يميلون إلى تناول الليمون أو إستعمال قشوره لا من بعيد ولا من قريب وآخرون يعانون من مشاكل هضميَة ومرضيَة تمنعهم من إستخدام الليمون هؤلاء يمكنهم الإستفادة من بدائل طبيعيَة أخرى لها نفس فوائد الليمون وهي من صنف الحمضيات أيضا مثل البرتقال الذي يمتاز بمذاق أخف وفوائد مماثلة كما تعتبر قشور البرتقال من ألذ وأطيب ما يمكن إستعماله في الأطباق الحارَة والحلوة بشكل خاص .
من جهتهم يعتبر أطبَاء العظام قشرة الليمون من الطرق الطَبيعيَة السَهلة المساعدة على تكثيف العظام وحمايتها من مختلف الأمراض العظميَة خاصَة هشاشة العظام ويرجح أطبَاء الإختصاص المذكور قدرة قشرة الليمون على تعزيز كثافة العظام إلى ما تزخر به من مستوى عالي من الألياف ومعادن نادرة والتي تساعد على وقاية الهيكل العظمي من مشاكل عديدة.
قشور الليمون والسَرطان
وإنضافت معلومة إستثنائيَة مؤكَدة للفوائد الصحيَة المميَزة لقشور الليمون وهي نجاعتها المطلقة وقدرتها العالية على مقاومة ومكافحة الخلايا السَرطانيَة ومختلف أنواع هذا المرض حيث أثبتت الدَراسات الحديثة أنَ الليمونيين والفلافونويد إضافة إلى عناصر أخرى موجودة في قشرة الليمون تملك خصائص تمكنَها من منع تكوَن الخلايا السَرطانيَة وعرقلة إنتشار الأورام السَرطانيَة حيث ثبتت هذه النَجاعة في حالات سرطانيَة كثيرة خاصَة عند مرضى سرطان الحنجرة، المعدة والبلعوم .
ملاحظة : هناك أشخاص لا يميلون إلى تناول الليمون أو إستعمال قشوره لا من بعيد ولا من قريب وآخرون يعانون من مشاكل هضميَة ومرضيَة تمنعهم من إستخدام الليمون هؤلاء يمكنهم الإستفادة من بدائل طبيعيَة أخرى لها نفس فوائد الليمون وهي من صنف الحمضيات أيضا مثل البرتقال الذي يمتاز بمذاق أخف وفوائد مماثلة كما تعتبر قشور البرتقال من ألذ وأطيب ما يمكن إستعماله في الأطباق الحارَة والحلوة بشكل خاص .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق