تفتك بالجهاز الهضمي أمراض وآفات متنوَعة قد تجعل الطبيب لا يجد أمامه أي حل علاجي آخر غير عمليَة إستئصال المعدة لإزالة خطر هذه الأورام وإبعادها على الإنسان سواء كانت أوراما خبيثة ،حميدة، ومختلف أنواع الأمراض السرطانية التي تستهدف هذا الجهاز، وقد يضطر الطبيب أيضا إلى إجراء الإستئصال لعلاج بعض الأمراض المزمنة كحالات القرحة الحادة التي لا يمكن علاجها عن طريق العلاجات الدوائية ويعتمد الإستئصال أيضا في جراحات السمنة المفرطة التي تشكَل خطر على حياة الإنسان .
خصائص عمليَة إستئصال المعدة
هي إجراء جراحي يقوم الطبيب المختص في جراحة الجهاز الهضمي من خلاله بإستئصال جزء من المعدة (إستئصال جزئي) أو إزالتها بالكامل (إستئصال كلي ) وتجرى هذه العمليَة تحت تأثير التخدير وبعد إنتهائها يعيد الجرَاح الأمعاء مع الأجزاء المتبقية من المعدة وذلك عند إجراء إستئصال جزئي فقط ومع المريء عند الاستئصال الكلي .
ومع ما يشهده المجال الطبَي والجراحي تجرى هذه العمليَة بإستعمال تقنية المنظار الجراحي القائم على مبدأ إحداث جرح صغير تدخل من خلالها الأدوات الجراحيَة والمنظار ،وتتميَز هذه الطريقة بقلَة ندوب ما بعد الجراحة ،سرعة الشفاء ودقة التشخيص والعلاج.
بعد هذه العملية تقع تغذية المريض عبر المغذي بالوريد الى أن يستعيد عافيته ويصبح قادرا على الطعام و الشراب بشكل سليم وطبيعي .
الوقاية ما بعد إستئصال المرارة
سواء تمت إزالة كامل المعدة أو البعض منها فإنَ ذلك لا يؤثر على قدرة جسم الإنسان على هضم الطعام أو السوائل ، لكن هذا النَوع من العمليَات يتطلَب بعض الإلتزامات الوقائيَة من خلال القيام ببعض التغييرات الغذائيَة كالإكثار من تناول الطعام ولكن بكميات قليلة ومحددة والإبتعاد التام عن إستهلاك المواد والأطعمة الخشنة صعبة الهضم أي الإقلاع عن الوجبات الكبيرة .
وبما أنَ عمليَة الإستئصال قد تحدث أيضا في إطار جراحات السمنة لا بد من إتباع نظام غذائي محدد يقع ضيطه من قبل خبير التغذية بالتعاون مع طبيب أمراض الجهاز الهضمي كالحصول على الفيتامينات والمعادن من خلال النظام الغذائي بتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من هذه المواد الغذائية و الغنية بكميَات عالية من الكالسيوم ، الحديد ، فيتامين د و فيتامين ج أيضا .
إستهلاك الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين( د ) وهي الأسماك ، البيض ، وقد يصف الطبيب المختص بعض الحقن المنتظمة التي تحتوي على فيتامين B12.
ومع ما يشهده المجال الطبَي والجراحي تجرى هذه العمليَة بإستعمال تقنية المنظار الجراحي القائم على مبدأ إحداث جرح صغير تدخل من خلالها الأدوات الجراحيَة والمنظار ،وتتميَز هذه الطريقة بقلَة ندوب ما بعد الجراحة ،سرعة الشفاء ودقة التشخيص والعلاج.
بعد هذه العملية تقع تغذية المريض عبر المغذي بالوريد الى أن يستعيد عافيته ويصبح قادرا على الطعام و الشراب بشكل سليم وطبيعي .
الوقاية ما بعد إستئصال المرارة
سواء تمت إزالة كامل المعدة أو البعض منها فإنَ ذلك لا يؤثر على قدرة جسم الإنسان على هضم الطعام أو السوائل ، لكن هذا النَوع من العمليَات يتطلَب بعض الإلتزامات الوقائيَة من خلال القيام ببعض التغييرات الغذائيَة كالإكثار من تناول الطعام ولكن بكميات قليلة ومحددة والإبتعاد التام عن إستهلاك المواد والأطعمة الخشنة صعبة الهضم أي الإقلاع عن الوجبات الكبيرة .
وبما أنَ عمليَة الإستئصال قد تحدث أيضا في إطار جراحات السمنة لا بد من إتباع نظام غذائي محدد يقع ضيطه من قبل خبير التغذية بالتعاون مع طبيب أمراض الجهاز الهضمي كالحصول على الفيتامينات والمعادن من خلال النظام الغذائي بتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من هذه المواد الغذائية و الغنية بكميَات عالية من الكالسيوم ، الحديد ، فيتامين د و فيتامين ج أيضا .
إستهلاك الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين( د ) وهي الأسماك ، البيض ، وقد يصف الطبيب المختص بعض الحقن المنتظمة التي تحتوي على فيتامين B12.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق